نشر جهاز الأمن العام التابع للهيئة عبر صفحته على فيسبوك أنه قام بحملة على ما أسماهم بـ"دعاة المصالحات" مع الحكومة السورية، وألقت القبض على عدد من المشتبه بهم.
أضاف المقال:"بعد خمس سنوات من المذابح المروعة على يد زوجها اكتشفت الغارديان رسائل بريد إلكترونية مسرّبة لأسماء توضح أنها تشتري ملابس داخلية ومجوهرات وديكورات م وملابس باهظة الثمن بينما تقصف القنابل السوريين الفقراء".
اتهمت مسد تركيا بـ"أنها دولة مارقة لا تحترم المواثيق والمعاهدات التي تقطعها على نفسها، وأنها مستمرة بتحقيق أحلامها في إعادة الإمبراطورية العثمانية باحتلال المناطق السورية."