عيده الحمودي.. دعوة لمراجعات عميقة

سيبقى هذا الاسم يحفر مكان الألم والوجع في الذاكرة مرتبطاً بالضحية البريئة التي دفعت حياتها ثمناً لجاهلية متوحشة أقدم فيها أب جاهل وإخوة مجرمون على اقتياد أختهم ذات الستة عشر خريفاً إلى ملعب الموت ومعهم أعوان محرضون من العشيرة وأفرغوا في

الكسب عبر الإنترنت مصدر دخل جديد في إدلب رغم مخاطر محتملة له

يتجول معين الزريق (28 عاماً)، وهو اسم مستعار لنازح في مدينة إدلب، شمال غربي سوريا، في أحد محال بيع الأجهزة المحمولة، باحثاً عن جهاز محمول ذي مواصفات جيدة ليطور من خلاله عمله في برامج الدردشة المجانية على الإنترنت.