حلب – نورث برس
قالت مصادر محلية في مدينة حلب، الاثنين، إن المياه لم تصل إلى أحياء السكري والفردوس وميسلون في حلب.
وأضافت المصادر، لنورث برس، أنه كان من المفترض أن يكون التقنين يومين مقابل يوم كامل وصل للمياه، لكنه ومنذ أسبوع لم تأتِ المياه إلا ساعة واحدة ليلاً في يوم انقطاعها الخامس.
وذكرت أن السكان لم يستفيدوا منها ولم تصل إلى معظم الأحياء التي تعاني من الانقطاع.
وبينت المصادر أن الحكومة السورية “تشغلهم بالماء والكهرباء عن الغلاء الفاحش”.
وأشار إلى أن معظم السكان مجبرون على شراء المياه بالصهريج التي تبلغ كلفتها ما بين 60 إلى 70 ألف ليرة سورية، إضافةً إلى أن مياهها غير صالحة للشرب.