الحب والمأساة

في وقتٍ لا تتوقف المآسي عن الظهور في سوريا التي طالها الزلزال المهول, تداولت وسائل التواصل صورتين لبيتين مدمّرين يُقال “إنهما” في حلب لم يبقَ منهما إلا بقايا جدران.

إذ لا تزال أحبال الزينة تحمل عبارة “حب رغم الدمار”، وتشير إلى أن سكان تلك المنازل كانوا يحتفلون قبل أن يصبحوا ضحايا لكارثة إنسانية مفجعة.