بائع البسطة بأحلام كبيرة

في زاوية صغيرة وسط مدينة الرقة، ومنذ 26 عاماً، يأتي علي محمد، كل صباح، ليفرد بسطته في مساحة لا تتجاوز المتر المربع الواحد، ويعمل في صنع وبيع السبحات والخواتم الفضية والساعات الكلاسيكية. بعد كل هذا الوقت، لا يزال محمد يطمح لأن يصبح يوماً ما تاجراً كبيراً.

نورث برس – فياض محمد – الرقة