قصة صورة
أحمد وعبدالله، طفلان من نازحي ريف حماة الشرقي.
اضطر الأخوين لترك المدرسة مبكراً بسبب الحرب الدائرة في البلاد، واليوم يملكان بسطة صغيرة لإصلاح الدراجات النارية على الطريق الواصل بين مدينة إدلب ومعبر باب الهوى.
يعمل أحمد وعبد الله طيلة اليوم لإعالة اسرتهم المقيمة في إحدى مخيمات على الحدود السورية التركية.