حاضر منذ الثلاثينات
منزل الحاج عبد الرحمن عبد الغني حاضر منذ قرابة ١٠٠ عام دون أن يرمم، ويُعتبر من أقدم المنازل في ديرك بأقصى شمال شرقي سوريا، فيما يُعد صاحبه من أحد مؤسسي المدينة.
رغم أن أجزاء منه تدمرت بالكامل، إلا أن ابنة عبد الرحمن الستينية، فاطمة، لا تزال تحافظ على تراث المنزل وأصالته، كما تحتفظ بأدوات قديمة داخله.
في حين، زار المنزل العديد من الشخصيات البارزة أمثال الأمير جلادت بدرخان برفقة الأديب الراحل ملا طاهر حامد والشاعر الكوردي جكرخوين، وكذلك رئيس عشيرة الميران كوجر الراحل نايف باشا وعدد من شيوخ العشائر العربية وممثلي المكون السرياني.