أكوام من البصل
بين الأراضي الزراعية وعلى قارعة الطريق العام بين القامشلي وعامودا، يمكن أن ترى أكواماً من البصل مكدسة فوق بعضها البعض، ما عدا الكميات الكبيرة المحفوظة في البرادات.
هذه الكمية من البصل بانتظار فتح الحكومة السورية الطريق لعبورها إلى الداخل، إلا أن الأخيرة تعتمد على البصل الإيراني لسد حاجة السوق في مناطق سيطرتها، في وقتٍ تغلق المعابر أمام البصل المزروع في شمال شرقي سوريا.