راكب درجة ثانية
حالفه الحظ ذاك الصباح بالحصول على وسيلة نقل، لكن كراكب درجة ثانية فوق صندوق السيارة.
المشهد الغريب بات معتاداً للناظرين في حلب ودمشق مع أسوأ أزمة محروقات تشهدها مناطق نفوذ الحكومة.
الطالب الجامعي استقل صندوق التكسي لنحو أربعة كيلومترات، ليعود المنزل الذي أنهكه التقنين طوال اليوم.