دمشق – نورث برس
أدانت الخارجية الإيرانية، استهداف أبرز قيادي لها في سوريا، متوعدة بالرد في “الزما والمكان المناسبين”.
وأمس، قُتل رضي موسوي بغارة إسرائيلية استهدفت منطقة السيدة زينب في ريف دمشق بثلاثة صواريخ، وهو قائد الحرس الثوري في سوريا، وأبرز قيادي إيراني يتم استهدافه منذ التواجد الإيراني الفصائلي في سوريا.
وتعليقاً على مقتل موسوي، قالت الخارجية الإيرانية: “ندين هذه الخطوة الإرهابية بشدة ونعدّها علامة أخرى على طبيعة الكيان”، واعتبرت أنه استمراراً لـ “جرائم” إسرائيل.
وأضافت أن إيران “ستحتفظ بحق الرد على هذه الجريمة في الزمان والمكان الملائمين”.
وقال وزير الخارجية الإيراني في منشور على منصة (إكس): “على تل أبيب أن تنتظر رداً قاسياً”.
فيما توعّد الحرس الثوري الإيراني، إسرائيل بدفع ثمن ما وصفه “جريمة”.